
ثمة تعليقات واتصالات (إيميلية وهاتفية) تلقيتها من أخوة أعزاء على السوانح الماضية يطلبون مني المزيد من الحديث عن الماضي وصدى سنينه الحاكي.. وأحدهم امتدح بيت الشعر الذي أوردته للشاعر سعد الخريجي: راعي الهوى لا حب تبكي عيونه لا هاجت الذكرى على ماضي (ن) صار
فقال إن مقالتي هيجت