كِدتُ لشدة ألم في أحد أسناني أن أغير رأيي في المقولة الشهيرة: لا وجع إلا وجع الضرس ولاهم إلا هم العرس.. التي يقابلها (وينفيها) لا وجع إلا وجع العين ولا هم إلا هم الدين، فعند تأمل المقولتين نجد أن الأولى غير صحيحة.. فوجع الضرس ينتهي بخلعه وهم العرس ينتهي بعد (ليلة الدُخلة) بل قد
↧