
كان الإعلام دوما، وأرجو أن يستمر، عونا للطب على نشر المعلومة الصحيحة والمعلومة الموثوقة والمعلومة الآمنة أيضا، وما تطرحه جريدة الرياض على سبيل المثال من صفحات طبية يخطها أطباء متخصصون كل في مجاله لأكبر دليل على هذا التعاون الوثيق بين الإعلام والطب لتحقيق الهدف المنشود.