تُشير الدراسات العلمية أنَّ المُسن في حاجة إلى نظام رعاية صحّي يكفل له الصحة الجسمية والنفسية بالنتيجة يكفل له المشاركة في عمليات التنمية الإجتماعية بحيث يمكننا الإستفادة من خبراته في مجال تخصصه، حتى يستطيع أن يٌسهم في النشاط الإجتماعي والإقتصادي والسياسي، على هذا الأساس
↧