يبدو أن الخلايا الجذعية أصبح لها دور في كثير من أمراض أجسادنا المتهالكة مع الزمن.
فقد تم وضع الخلايا الجذعية في اللصقات والضمادات المساعدة على التئام الجروح أول مرة، وذلك بفضل تقنية جديدة طورها علماء في جامعة نيوكاسل.
ففي طريقة علمية فذة تم فيها تغليف الخلايا الجذعية في
فقد تم وضع الخلايا الجذعية في اللصقات والضمادات المساعدة على التئام الجروح أول مرة، وذلك بفضل تقنية جديدة طورها علماء في جامعة نيوكاسل.
ففي طريقة علمية فذة تم فيها تغليف الخلايا الجذعية في