ثمة حقيقة أقولها لقراء سوانح.. وهي انني مسكون بحب ماضي مدينة الرياض وأهلها الطيبين.. فلا أجد مناسبة إلا ووقفت على أطلال الرياض.. وصدى سنينها الحاكي.. ببوحٍ يفهمه (وقد) يُعجَبُ به قراء ممن هم في سني من كهول وشيوخ.. ولا يفهمه القراء من صغار السن وصغيراته.. وقد قيل ان ترديد وذكر
↧