أظهرت دراسة حديثة أن المدخنين هم الأكثر كسلاً مقارنة بغير المدخنين ويفتقرون إلى الدافع أو الحافز لتحسين نمط حياتهم، إضافة إلى أنهم أكثر عرضة للمعاناة من أعراض القلق والاكتئاب.
وأجريت الدراسة في جامعة ولاية لوندرينا، في البرازيل على 60 شخصاً من المدخنين، و50 من غير المدخنين،
وأجريت الدراسة في جامعة ولاية لوندرينا، في البرازيل على 60 شخصاً من المدخنين، و50 من غير المدخنين،